قبل عشرين عاما سئل أحمد ولد يحيى إن كانت أحلامه الرياضية سوف تتحقق عند تتويج فريق نواذيبو الصاعد آنذاك بالدوري الموريتاني في ظل تواجد أندية عريقة ومسيطرة على البطولة الوطنية ، فرد على ذلك الكلام بالقول إن سقف احلامه أبعد من ذلك بكثير
مورتانيا دولة عربية عرفناها بعروبتها عرفناها جغرافيا وتاريخيا بالشعر العربي الأصيل الذي وجد فيها ملاذا طيبا لتكون بلد المليون شاعر لكن رياضيا كرويا لم نكن نعرف عنها أو غيبتها الكرة عنا حتي خرج علينا شاب عربي موريتاني مصاب ايجابيا بداء الطموح ، قالها منذ سنوات لن تكون الكرة الموريتانية غائبة عن المحافل الافريقية لكرة القدم مجددا وصف بالمجنون حينها ،
في ظل أزمة تموين السوق المحلية بالخضروات بعد توقف الشاحنات المغربية بسبب إغلاق الطريق بين موريتانيا والمغرب ، تحدث الجميع في موريتانيا عن أسباب اعتماد الموريتانيين على المزارع المغربية والجزائرية لتموين اسواقهم ةفي حين تمتلك البلاد مساحة زراعية شاسعة لو تم زرعت لكانت كافية لتموين الأسواق الوطنية
كتاب "السودان على طريق المصالحة" مزيج من علم الوساطة وسياسات المصالحة بأرقى معاييرها وشروطها، وفن التاريخ، مع مسحة أدبية راقية، وشيء من الثقافة والفلسفة. إنه –بحق- يعكس كاتبه المثقف والسياسي والمفكر الكبير محمد الحسن ولد لبات، وزير الخارجية والسفير السابق والموظف الدولي المختص في حل الأزمات.
للعنوان حكاية ،ففي تسعينيات القرن الماضي ،كنت أعد وأقدم برنامجا تلفزيونيا يجمع بين شاعر وفنان ،لرفع الستار عن كواليس لقائهما وخلق ثقافة نقدية أدبية وفنية تهز الركود والرتابة في ساحة طوقتها قيود المجتمع وأشياء أخرى يضيق المقام عن سردها وتبيانها.
بعد أيام قليلة، يعود الصحراويون إلى مخيماتهم بهضبة لحمادَه، تاركين مَعْبَر الكركارات لمرتاديه، لتعود الطماطم إلى رحلتها الشيقة داخل أنفاق أجوافنا النهِمة.
وشيئا فشيئا، تصمت القضية، فيصيبها البحح لفترة أخرى، وتعود المينيرسو إلى تلقي الرواتب الضخمة عن مجرد شرب النبيذ المعتّق في فيفاء لم تزل تباكرها رياح اليحموم.
كان علي رضي الله عنه ؛ (( إذاوصف رسول الله صلى الله عليه وسلم مما يقول ؛
إذا مشى تقلع ،كأنما ينحط من صبب ، وإذا التفت التفت جميعا ، بين كتفيه خاتم النبوة ، وهو خاتم النبيئين ، أجود الناس صدرا ،وأصدق الناس لهجة ، وألينهم عريكة ، وأكرمهم عشيرة ،من رآه بديهة هابه ، ومن خالطه معرفة أحبه ، يقول ؛
ناعته لم أرقبله ولا بعده مثله ))