في ظل التزايد الملحوظ في موريتانيا لروابط التشجيع الخاصة بالأندية الأوربية التي تحظى بشعبية كبيرة على الصعيد العربي وسعي أصحابها لنيل اعتراف رسمي من هذه الأندية والجدلية حول أهداف القضية ومستقبلها
إنهم فيتة آمنوا بمشروع نادي برشلونة الكروي فالتفوا حول الالوان البلاوغرانية لترسم منهم كرة القدم لوحة فنية رائعة تخدم الوحدة الوطنية والرياضة في بلاد شنقيط
يتميز الصعلوك في المخيال العربي بأنه شخص يريد أن يعيش وأن يثبت ذاته بالقوة والعنف ويحصل على ما يريد بالغارة والنهب، وهو يعتبر نفسه في سبيل الحصول على مبتغاه بحل من أي قانون، لأنه يتحرك بناءا على نزواته وطيشه حيث تتحكم فيه العواطف وتحكمه الأهواء إلى أبعد الحدود.
حين كنت أتجول في سوريا بين دمشق وحلب وحمص واللاذيقية، بين الصفصاف والزيتون، كانت الأحلام تكتبني شعرا وتترجم خواطري لحنا جميلا، كنت أخطوا فوق التاريخ المدفون تحت التراب استنشق عبير حضارة عمرها آلاف السنين، أتأمل الدروس واستخلص العبر وأترقب من بعيد أخبار وطن ممزق الأشلاء ومحطم الكبرياء يسير عكس الزمن..
تفيد توقعات اكتشافات الغاز الطبيعي في مياه الأطلسي قبالة سواحل الغرب الإفريقي خاصة لكل من بلادنا والجارة السنغال، باحتمالية اكتشاف المزيد من حقول الغاز مستقبلاً، وحتى الآن تم تأكيد ثلاثة حقول غازية كبيرة، وهي : حقل بئر الله في موريتانيا الذي قدرت احتياطياته بحوالي 50 ترليون قدم مكعب من الغاز الطبيعي، وحقل تورتي آحمييم المشترك بين البلدين، والذي تقد
قرأت اليوم عمن يتهم مدير ديوان رئيس الجمهورية الجديد بالفساد وسوء استخدام المنصب للإغراض الشخصية، وقد وجدتني مطالبا بتقديم شهادة خاصة في حق الرجل سيكون مهما للرأي العام الاطلاع عليها حيث تفند و تنسف تلك المزاعم لما تعكسه الوقائع التي سأسوقها فيها وشهودها جميعا إحياء يرزقون ـ من دور مشهود للرجل في مكافحة الفساد وسوء توظيف السلطة وتبين عن معدنه الأصيل
تستحق جمهورية مصر العربية الشقيقة التحية والتقدير على تنظيمها الرائع لنهائيات امم أفريقيا 2019 ، والتي كان لمنتخبنا شرف الظهور فيها لأول مرة في تاريخ البلاد
عودةُ الفتى الظاهرة جمال ولد الحسن من تونس بشهادة التبريز في الآداب ــ وهو ما يزال في العشرينات من عمره ــ ليحظى بكرسي الدراسات الإنسانية الأول في بلادنا، مثَّلتْ يومها ذاك نقطةَ تحول بارزةً، ليس على مستوى الوعي الثقافي والأدبي وحسبُ؛ وإنما على مستويات أعمق من ذلك وأبعد أثرا، لعل من أهمها إعادةَ الثقة المهزوزة في "الأنا" الشنقيطية، بعدما أصابها من ال