قال القيادي في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية ( الحزب الحاكم) ، الخليل ولد الطيب، اليوم الأربعاء، إن “شراء الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز لحزب سياسي تنم عن مستوى الإحباط الذي وصل له وهو نوع من التحدي للشعب الموريتاني”.
في اول رد فعل سياسي من أحد أبرز القادة السابقين لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في عهد الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز على التحاق بعض أبرز الداعمين لهذا الأخير، بيهم رئيسان سابقان للحزب الحاكم؛ اعتبر الوزير الناطق الرسمي الأسبق باسم الحكومة ذ.
صادق المدير العام للأمن الوطني الفريق مسقارو ولد سيدي، على مجموعة من التغييرات والتحويلات داخل قطاع الشرطة الموريتاني.
ووفقا لموقع "ميادين الذي نقل الخبر، فإن التغييرات تمت على مستوى أصحاب الرتب والوكلاء، حيث جاءت على النحو التالي:
إلى السرية الثالثة لحفظ النظام في نواكشوط:
وكيل الشرطة محمدو ولد سيدي أحمد ولد صدافه
انتخب الرئيس السابق للجنة تسيير حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الوزير السابق سيدنا عالي ولد محمد خونه أمينا عاما لحزب الوحدوي الديمقراطي الاشتراكي، واستأنف الحزب أنشطته من مقر وسط العاصمة نواكشوط.
اكدت موريتانيا على ضرورة تعزيز العمل المشترك بين مجموعة دول الخمس في الساحل لتصفية كافة أشكال التطرف العنيف والجريمة المنظمة في المنطقة طبقا للترتيبات المقررة من طرف دول المجموعة.