
عدت يوم أمس من مدينة وادان التاريخية - حيث عبق التاريخ وحيث ٱثار رجال عظماء سطروا تاريخ بلاد شنقيط وخلدوا أمجادها ونشروا مٱثرها في مشارق الأرض ومغاربها - حيث كنت ضمن وفد من أطر وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي للإشراف على مسابقتي القرٱن الكريم والحديث الشريف والسيرة النبوية.